إذا جاءتك رسالة بالجوال بأخبار، وشائعات، فالتصرف الصحيح أن تقوم بنقلها كما هي بالنسخ، وإعادة التوجيه . صواب خطأ؟ لا، هذا التصرف ليس صحيحًا على الإطلاق.
نشر الأخبار والشائعات دون التأكد من صحتها له عواقب وخيمة، ويمكن أن يؤدي إلى:
زيادة التوتر والانقسام: نشر الشائعات الكاذبة يمكن أن يثير الفتن والنزاعات بين الأفراد والمجتمعات.
تشويه السمعة: قد تتسبب الشائعات في إلحاق الضرر بسمعة الأفراد والمؤسسات.
انتشار الجريمة: بعض الشائعات قد تحرض على العنف والكراهية.
إضعاف الثقة في المؤسسات: نشر الأخبار الكاذبة يمكن أن يقلل من ثقة الناس في المؤسسات الحكومية والإعلامية.
التصرف الصحيح عند تلقي مثل هذه الرسائل هو:
التحقق من صحة الخبر: قبل نشر أي خبر أو شائعة، يجب التأكد من مصدره ومقارنته بمصادر أخرى موثوقة.
عدم التسرع في النشر: حتى لو كان الخبر صحيحًا، يجب التأكد من أنه يستحق النشر وأن لن يسبب أي ضرر.
التبليغ عن الأخبار الكاذبة: إذا تأكدت من أن الخبر كاذب، فيجب عليك الإبلاغ عنه إلى الجهات المختصة أو إلى منشأ الخبر.
نشر الوعي: يجب نشر الوعي بأهمية التحقق من صحة الأخبار قبل نشرها، وتشجيع الآخرين على فعل الشيء نفسه.
مرحبا بكم أحبتي المتابعين في موقع نجم العلم ، اليوم وكما عودناكم اعزاءنا الزوار، أن نقدم لكم افضل واكثر الحلول تميزا.
إذا جاءتك رسالة بالجوال بأخبار، وشائعات، فالتصرف الصحيح أن تقوم بنقلها كما هي بالنسخ، وإعادة التوجيه .؟
الحل الصحيح :
خطأ.